بازگشت

النوافل


1- روي الكليني عن الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن علي بن أسباط، عن عدة من أصحابنا أن أباالحسن الأول عليه السلام كان اذا اهتم ترك النافلة. [1] .

2- عنه، عن أحمد بن عبدالله، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن أبيه، عن عبدالله ابن الفضل النوفلي، عن علي بن أبي حمزة قال: سألت أباالحسن عليه السلام عن الرجل المستعجل ما الذي يجزئه في النافلة، قال: ثلاث تسبيحات في القراءة و تسبيحة في الركوع و تسبيحة في السجود. [2] .



[ صفحه 290]



3- قال الصدوق: أبي رحمه الله قال: حدثني سعد بن عبدالله، عن أحمد بن أبي عبدالله: عن الحسن بن محبوب، عن أبي الحسن الواسطي النخاس، عن موسي بن بكر، عن أبي الحسن عليه السلام قال: صلاة النوافل قربان كل مؤمن. [3] .

4- قال ايضا: سأل سهل بن اليسع أباالحسن الأول عليه السلام عن الرجل يصلي النافلة قاعدا و ليست به علة في سفر أو حضر، فقال: لا بأس به. [4] .

5- روي ابوجعفر الطوسي عن محمد بن الحسن الصفار عن سهل بن زياد عن أحمد ابن محمد بن أبي نصر قال قلت: لأبي الحسن عليه السلام ان أصحابنا يختلفون في صلاة التطوع بعضهم يصلي أربعا و اربعين، و بعضهم يصلي خمسين فاخبرني بالذي تعمل به أنت كيف هو حتي أعمل بمثله؟ فقال: اصلي واحدة و خمسين ركعة ثم قال: أمسك و عقد بيده: الزوال ثمانية، و اربعا بعد الظهر، و اربعا قبل العصر، و ركعتين بعد المغرب و ركعتين قبل عشاء الآخرة، و ركعتين بعد العشاء من قعود تعدان بركعة من قيام، و ثماني صلاة الليل و الوتر ثلاثا، و ركعتي الفجر، و الفرائض سبع عشرة فذلك احدي و خمسون ركعة. [5] .

6- عنه، باسناده عن محمد بن يحيي عن احمد بن محمد عن ابن أبي نجران عن صفوان عن أبي الحسن عليه السلام قال: صل ركعتي الفجر في المحمل. [6] .

7- عنه، باسناده الحسين بن سعيد عن صفوان بن يحيي عن حماد بن عثمان عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته عن الرجل يصلي و هو جالس فقال: اذا أردت أن تصلي و أنت جالس و يكتب لك بصلاة القائم فاقرأ و أنت جالس فاذا كنت في آخر السورة فقم فاتمها و اركع فتلك تحسب لك بصلاة القائم. [7] .

8- عنه، باسناده عن موسي بن جعفر بن أبي جعفر عن محمد بن عبدالجبار عن ميمون عن محمد بن فرج قال: كتبت الي العبد الصالح أسأله عن مسائل فكتب الي



[ صفحه 291]



و صل بعد العصر من النوافل ما شئت و صل بعد الغداة من النوافل ما شئت. [8] .

9- عنه، باسناده محمد بن أحمد بن يحيي عن ابراهيم بن محمد بن عمر الزيات عن جميل بن دراج قال: سألت أباالحسن الأول عليه السلام عن قضاء صلاة الليل بعد الفجر الي طلوع الشمس قال: نعم و بعد العصر الي الليل فهو من سر آل محمد صلي الله عليه و آله المخزون. [9] .

10- عنه، عن الحسين بن سعيد عن يعقوب بن يقطين عن العبد الصالح. عليه السلام قال: سألته عن التطول في يوم الجمعة قال: اذا أردت أن تتطوع في يوم الجمعة في غير سفر صليت ست ركعات ارتفاع النهار، و ست ركعات قبل نصف النهار و ركعتين اذا زالت الشمس قبل الجمعة، و ست ركعات بعد الجمعة. [10] .

11- عنه، باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيي عن أحمد بن محمد عن الحسن عن أخيه الحسين بن علي بن يقطين عن أبيه قال: سألت أباالحسن عليه السلام عن النافلة التي تصلي يوم الجمعة قبل الجمعة أفضل أو بعدها؟ قال: قبل الصلاة. [11] .

12- عنه، باسناده، عن محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيي عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيي بن حبيب قال: كتبت الي أبي الحسن عليه السلام تكون علي الصلاة النافلة متي اقضيها؟ فكتب: أي ساعة شئت من ليل أو نهار. [12] .

13- عنه، عن سعد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن ابن ابي عمير و علي بن الحكم عن حماد بن عثمان عن ابي الحسن الأول عليه السلام في الرجل يصلي النافلة و هو علي دابة في الأمصار قال: لا بأس. [13] .

14- عنه، باسناده عن علي بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير عن عبدالرحمن ابن الحجاج عن أبي الحسن الأول عليه السلام في الرجل يصلي النوافل في الأمصار و هو علي دابته حيث توجهت به؟ فقال: نعم لا بأس به. [14] .



[ صفحه 292]




پاورقي

[1] الكافي: 3 / 454.

[2] الكافي: 3 / 455.

[3] ثواب الاعمال: 48.

[4] الفقيه: 1 / 365.

[5] التهذيب: 2 / 8.

[6] التهذيب: 2 / 15.

[7] التهذيب: 2 / 170.

[8] التهذيب: 2 / 173.

[9] التهذيب: 2 / 173.

[10] التهذيب: 3 / 11.

[11] التهذيب: 3 / 12.

[12] التهذيب: 3 / 168.

[13] التهذيب: 3 / 229.

[14] التهذيب: 3 / 230.