1- قال الصدوق: سأل أبوالحسن الأول عليه السلام: عن الطين فيه التبن يطين به المسجد أو البيت الذي يصلي فيه، فقال: لا بأس. [1] .

2- عنه، قال: سأل عن بيت قد كان الجص يطبخ بالعذرة أيصلح أن يجصص به المسجد؟ فقال: لا بأس. [2] .

3- عنه، قال: سأل عن بيت قد كان حشا زمانا هل يصلح أن يجعل مسجدا؟ فقال: اذا نظف و اصلح فلا بأس. [3] .

4- روي الطوسي باسناده عن محمد بن احمد الهاشمي عن العمركي عن علي بن جعفر عن اخيه موسي عليه السلام قال: سألته عن الشعر أيصلح ان ينشد في المسجد؟ قال: لا بأس، و سألته عن الضالة أيصلح ان تنشد في المسجد؟ قال: لا بأس. [4] .

5- عنه، باسناده، عن سهل بن زياد عن جعفر بن محمد بن بشار عن عبدالله الدهقان عن عبدالحميد عن ابي ابراهيم عليه السلام قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: جنبوا مساجدكم صبيانكم و مجانينكم و شراءكم و بيعكم و اجعلوا مطاهركم علي أبواب مساجدكم. [5] .

6- عنه (رحمه الله)، بهذا الاسناد قال: قال: رسول الله صلي الله عليه و آله: من كنس المسجد يوم الخميس و ليلة الجمعة فأخرج منه من التراب ما يذر في العين غفر الله له. [6] .



[ صفحه 299]