بازگشت

المواقيت


1- محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيي، عن محمد بن احمد، عن موسي بن جعفر، عن يونس بن عبدالرحمن قال: كتبت الي أبي الحسن عليه السلام: أنا نحرم من طريق البصرة و لسنا نعرف حد عرض العقيق؟ فكتب: أحرم من وجرة. [1] .

2- عنه، عن أبي علي الأشعري، عن محمد بن عبدالجبار، عن صفوان بن يحيي، عن اسحاق بن عمار قال: سألت أباالحسن عليه السلام عن الاحرام من غمرة قال: ليس به بأس [أن يحرم منها] و كان بريد العقيق أحب الي. [2] .

3- ابوجعفر الطوسي باسناده عن محمد بن أحمد عن العمركي عن علي بن جعفر عن أخيه موسي بن جعفر عليهماالسلام قال: سألته عن احرام أهل الكوفة و أهل خراسان و ما يليهم و أهل الشام و مصر من اين هو؟ قال: اما أهل الكوفة و خراسان و ما يليهم فمن العقيق، و أهل المدينة من ذي الحليفة و الجحفة، و أهل الشام و مصر من



[ صفحه 427]



الجحفة و اهل اليمن من يلملم و اهل السند من البصر - يعني من ميقات اهل البصرة - [3] .

4- عنه، باسناده عن موسي بن القاسم عن جعفر بن محمد بن حكيم عن ابراهيم ابن عبدالحميد عن أبي الحسن موسي عليه السلام قال: سألته عن قوم قدموا المدينة فخافوا كثرة البرد و كثرة الايام - يعني الاحرام من الشجرة - فارادوا أن يأخذوا منها الي ذات عرق فيحرموا منها فقال: لا - و هو مغضب - من دخل المدينة فليس له ان يحرم الا من المدينة. [4] .

5- عنه، باسناده، عن الحسين بن محمد عن معلي بن محمد عن الحسن بن علي عن ابان بن عثمان عن سماعة عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته عن المجاور أله ان يتمتع بالعمرة الي الحج؟ قال: نعم يخرج الي مهل ارضه فيلبي ان شاء. [5] .


پاورقي

[1] الكافي: 4 / 320.

[2] الكافي: 4 / 325.

[3] التهذيب: 5 / 55.

[4] التهذيب: 5 / 57.

[5] التهذيب: 5 / 59.