بازگشت

الوقوف علي الصفا و المروة


1- الكليني: عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن علي بن أسباط، عن مولي لأبي عبدالله عليه السلام من أهل المدينة قال: رأيت أباالحسن عليه السلام صعد المروة فألقي نفسه علي الحجر الذي في أعلاها في ميسرتها و استقبل الكعبة. [1] .

2 - عنه، عن علي بن محمد، عن صالح بن أبي حماد، عن أحمد بن الجهم الخزاز، عن محمد بن عمر بن يزيد، عن بعض أصحابه قال: كنت وراء أبي الحسن موسي عليه السلام علي الصفا - أو علي المروة - و هو لا يزيد علي حرفين: «اللهم اني أسألك حسن الظن بك في كل حال و صدق النية في التوكل عليك» [2] .

3- عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن صفوان بن يحيي، عن عبدالحميد بن سعيد قال: سألت أباابراهيم عليه السلام عن باب الصفا قلت: ان أصحابنا قد اختلفوا فيه بعضهم يقول: الذي يلي السقاية و بعضهم يقول: الذي يلي الحجر، فقال: هو الذي يلي السقاية محدث صنعه داود و فتحه داود. [3] .


پاورقي

[1] الكافي: 4 / 433 و التهذيب: 5 / 148.

[2] الكافي: 4 / 433 و التهذيب: 5 / 148.

[3] الكافي: 5 / 432 و الفقيه: 2 / 412.