بازگشت

آخر وقت التمتع


1- الكليني، عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن



[ صفحه 463]



حماد بن عيسي، عن محمد بن ميمون قال: قدم أبوالحسن عليه السلام متمتعا ليلة عرفة فطاف و أحل و أتي بعض جواريه ثم أهل بالحج و خرج. [1] .

2- قال الصدوق: روي النضر، عن شعيب العقرقوفي قال: «خرجت أنا و حديد فانتهينا الي البستان يوم التروية فتقدمت علي حمار فقدمت مكة و طفت و سعيت و أحللت من تمتعي، ثم أحرمت بالحج، و قدم حديد من الليل فكتبت الي أباالحسن عليه السلام استفتيته في أمره، فكتب الي: مره يطوف و يعسي و يحل من متعته و يحرم بالحج و يلحق الناس بمني و لا يبيتن بمكة» [2] .

3- ابوجعفر الطوسي باسناده عن محمد بن سهل عن أبيه عن اسحاق بن عبدالله قال: سألت أباالحسن موسي عليه السلام عن المتمتع يدخل مكة يوم التروية فقال: للمتمتع ما بينه و ما بين غروب الشمس. [3] .

4- عنه، قال: قال موسي بن القاسم و روي لنا الثقة من أهل البيت عن أبي الحسن موسي عليه السلام أنه قال: أهل بالمتعة بالحج يريد يوم التروية الي زوال الشمس و بعد العصر و بعد المغرب و بعد العشاء الآخرة و ما بين ذلك كله واسع. [4] .

5- عنه، باسناده عن موسي بن القاسم عن محمد بن سهل عن زكريا بن عمران قال: سألت أباالحسن عليه السلام المتمتع اذا دخل يوم عرفة قال: لا متعة له يجعلها عمرة مفردة. [5] .

6- عنه، باسناده عن محمد بن سهيل عن أبيه عن اسحاق بن عبدالله عن أبي الحسن عليه السلام قال: المتمتع اذا قدم ليلة عرفة فليست له متعة يجعلها حجة مفردة، انما المتعة الي يوم التروية. [6] .

7- عنه، باسناده عن صفوان بن يحيي عن عبدالرحمن بن أعين عن علي بن يقطين قال: سألت أباالحسن موسي عليه السلام عن الرجل و المرأة يتمتعان بالعمرة الي الحج ثم يدخلان مكة يوم عرفة كيف يصنعان؟ قال: يجعلانها حجة مفردة، و حد المتعة الي يوم التروية. [7] .



[ صفحه 464]




پاورقي

[1] الكافي: 4 / 443 و الفقيه: 2 / 384 و التهذيب: 5 / 161 و الاستبصار: 2 / 243.

[2] الفقيه: 2 / 385.

[3] التهذيب: 5 / 172 و الاستبصار: 2 / 248.

[4] الاستبصار: 2 / 248.

[5] الاستبصار: 2 / 249.

[6] الاستبصار: 2 / 249.

[7] الاستبصار: 2 / 249.