بازگشت

الحناء في طب أهل البيت


1 - عن الرسول صلي الله عليه و آله وسلم: «الحناء خضاب الاسلام، يزيد في المؤمن عمله، و يذهب بالصداع، و يحد البصر، و يزيد في الوقاع، و هو سيد الرياحين في الدنيا و الآخرة».

2 - عنه صلي الله عليه وآله وسلم: «ما خلق الله شجرة أحب الي من الحناء».



[ صفحه 239]



3 - عنه صلي الله عليه و آله وسلم: «نفقة درهم في سبيل الله بسبعمائة، و نفقة في خضاب بالحناء بتسعة آلاف».

4 - في النبوي: «من دخل الحمام فأطلي، ثم أتبعه بالحناء من قرنه الي قدمه، كان له أمانا من الجنون والجذام والبرص، والآكلة، الي طلية مثله».

5 - قال الصادق عليه السلام: «من أخذ الحناء بعد فراغه من اطلاء النورة من قرنه الي قدمه، أمن من الأدواء الثلاثة: الجنون، والجذام، والبرص».

6 - قال الصادق عليه السلام: «الحناء يذهب بالسهك [1] و يزيد في ماء الوجه و يطيب النكهة [2] و يحسن الولد».

7 - قال أبوجعفر عليه السلام: «الحناء يشعل الشيب».

8 - عن أبي عبدالله صلي الله عليه و آله وسلم قال: «الحناء يزيد في ماء الوجه و يكثر الشيب».

9 - عن أبي عبدالله صلي الله عليه و آله وسلم قال:«الحناء يذهب بالسهك و يزيد في ماء الوجه، و يطيب النكهة، و يحسن الولد».

وقال: «من أطلي في الحمام فتدلك بالحناء من قرنه الي قدمه نفي عنه الفقر».


پاورقي

[1] السهك - محركة: ريح كريهة تجدها عند من عرق. (القاموس).

[2] النكهة: رائحة الفم.