بازگشت

الحناء في الطب العربي القديم


- الحناء فيه منافع للمعالج، من أوجاع العصب والتمدد والفالج.

- من الصداع و أوجاع الجنب والطحال، و اذا جعل في ثياب الصوف منع السوس من فسادها بكل حال.

- دهنه يلين العصب، و يحلل الأعياء والنصب.

- يوافق الخناق وكسر العظام، والشوصة و أوجاع الأرحام، و ما يعرض في الأربية من حار الأورام.



[ صفحه 240]



- يقوي الشعور و يزينها، و يكسبها حمرة و طيبا و يحسنها.

- حناؤه المسحوق ينفع من الأورام الحارة والبلغم، ويفتح أفواه العروق.

- ينفع من القروح والقلاع، و مواضع حرق النار، ومن شرب ماء نقعت فيه حسن ما تعفن من الأظفار.

- نفعه من ابتداء الجذام اذا أدمنه بالأدهان، و اذا خضب بها رجل المجدور حصل لها منه الأمان.

- اذا ضمد بها الجبهة والصدع منع انصباب المواد الي العين.

- اذا شرب بزرها بمثقال من العسل نفع الدماغ بلا رين.