بازگشت

الزنبق


[قال الفيروزآبادي: الزنبق. كجعفر - دهن الياسمين القاموس: 3 / 250. وقال ابن منظور في لسان العرب: 10 / 146: خصصه الأزهري بالعراق، قال: و أهل العراق يقولون لدهن الياسمين: دهن الزنبق.

و قال ابن البيطار في جامعه: 2 / 108: يربي السمسم بنوار. أي زهر - الياسمين الأبيض ثم يعتصر منه دهن يقال له: الزنبق.

و هو حار يابس نافع من الفالج والصرع واللقوة والشقيقة الباردة والصداع البارد اذا دهنت به الصدغان أو قطر في الأنف منه، و اذا تمرخ به جلب العرق وحلل الاعياء و نفع من وجع المفاصل.

راجع احياء التذكرة: 339 و 381 و قاموس التداوي بالأعشاب: 113.]

عن الكافي باساده الي علي بن جعفر، قال: كان أبوالحسن موسي عليه السلام يستعط بالشليثا و بالزنبق الشديد الحر خسفيه.

ذكرت ذلك لبعض المتطببين، فذكر أنه جيد للجماع. [1] .


پاورقي

[1] الكافي: 6 / 524 ح 2.