بازگشت

السعد في الطب القديم


- يحلل الغليظة من الجنبين والخاصرة و بدهن البطم. ويحرك الشهوة بالغا.

- دهنه المطبوخ فيه ينفع سدد الأذن و يشد الأسنان، و يمنع قروح اللثة والبخر، و نتن المعدة، و يجفف القروح مطلقا.

- يقوي البدن، و يزيل الخفقان واليرقان، والصداع البارد.



[ صفحه 271]



- يدر الطمث والبول و يفتت الحصي و يخرج الديدان والبواسير وبرد الكلي والمثانة والرحم و يضمها و ينقيها و يشد الصلب.

- يعين علي الهضم، و يزيل الحميلت العفنة ويسكن النسا والفالج واللقوة والخدر.

- يخرج العفونات حيث كانت، شربته الي مثقالين

- الذي ينتفع به من السعد انما هو أصله.

- ينفع منفعة عجيبة من القروح التي قد عسر اندمالها.

- قوته مسخنة مفتحة لأفواه العروق.

- اذا شرب يدر البول لمن به حصاة وحبن و ينفع من سم العقرب،

- هو صالح اذا تكمد به لبرد الرحم و انضمام فمها ويدر الطمث.

- هو نافع من القروح اللواتي في الفم والقروح المتأكلة اذا استعمل يابسا و مسحوقا.

- قيل: ان بالهند نوعا آخر من السعد شبيها بالزنجبيل اذا مضغ صار لونه مثل لون الزعفران و اذا لطخ علي الشعر والجلد حلق الشعر علي المكان.

- يزيد في العقل و يكثر الرياح و يدبغ المعدة ويحسن اللون و هو جيد للبواسير نافع للمعدة والخاصرة و يطيب النكهة.

- ان شرب مع دهن الحبة الخضراء شد الصلب و أسخن الكلي و نفع المثانة الباردة و نفع من وجع المثانة وضعفها وجريها جدا و يقطر البول و يحرق الدم و يتخوف من اكثاره الجذام.

- يسخن المعدة والكبد الباردتين. هو جيد للبخر والعفن في الفم والأنف نافع للمعدة واللثة الرطبة.

- صالح لرطوبة السفل و استرخائه، نافع للأسنان.

- ينفع من استرخاء اللثة و يزيد في الحفظ و ينفع من الحميات العتيقة جدا شربا و يقوي العصب. يقطع القي ء ضمادا و مشروبا.

- اذا خلط بالزفت نفع من البثور في رؤوس الأطفال.



[ صفحه 272]