الشبرم في الطب القديم
- يسهل الأخلاط الثلاثة خصوصا البلغم.
- يقوي المعدة، و يفتح السدد، و يدر الأخلاط من أعماق البدن، و يفتح فوهات العروق.
- شربته الي درهم، و من لبنه الي نصفه.
- أصله اذا أخذ مقدار درخمي وهي مثقالان وشرب بالشراب المسمي: ماء القراطن أسهل البطن.
- أما ثمره فانه يسهل اذا شرب منه فلنجارين وقد خلط بدقيق و حبب.
- أما ورقه فانه يسهل اذا شرب منه ثلاثة ألصاب و هي ثلاثة مثاقيل والمثقال 18 قيراطا.
- ان أردته لمعالجة أصحاب القولنج الكائن من الرياح الكائن من الريح الغليظة والبلغم فامزجه بمقل اليهود والكبيكج والأشق و صيره حبا.
- ان أردته لعلاج أصحاب الماء الأصفر والأورام والسدد فاذا أخرجته من اللبن وجففته، فانقعه في عصير الهندباء والرازيانج و عنب الثعلب، معصورا ماؤها مصفي ثلاثة أيام بلياليها ثم جففه و اعمل منه أقراصا مع شي ء من ملح هندي والتربد والاهليلج والصبر فانه دواء موفق فائق.
- من الشبرم المصلح بما وصفت من الأدوية ما بين أربعة دوانيق الي دانقين بحسب القوة.
[ صفحه 287]