بازگشت

من خصائص الورد الطبية أيضا


قال «Herbier d,Askham» سنة 1550: «الورد المجفف اذا وضع في الأنف رائحته تريح الدماغ والقلب».

و قيل أنه مفيد للجلد و الروح معا، «Pour la peau et pour l,ame»، و ان له تاريج علاجي طويل.

في بريطانيا كان يعترف به كنبتة طبية حتي سنة 1930، وكان يوصف ضد أوجاع الحنجرة. و لا يزال له حتي اليوم تقدير كبير.

- محتوياته: انه يحتوي، زيتا متبخرا برائحة عطره و فيتامينات:



[ صفحه 328]



P,B,C,E,K و غني خاصة بفيتامين C ويحوي السكر وحوامض عضوية، و Tanins.

و زيته يحوي حوالي 300 عنصر كيماوي، حدد منها حتي الآن حوالي مئة فقط.

- خصائصه الطبية: أهم خصائصه أنه: ضد الانهيار العصبي والنفسي، مقاوم لتشنجات، مهيج جنسي خاصة زيته، قابض للأنسجة (Astringent)، مما يجعله فعالا ضد الاسهالات المزمنة والمغص، مسكن للألم، منشط للهضم، مزيل للصفراء (cholagogue) مطهر (Depuratif)، مخرج للبلغم (Expectorant). ضد البكتيريا والجراثيم (Antibacterien)، ضد الحمي (Antiviral)، مانع للعفوية و معقم (Antiseptique)، مقو للكلي، منظم للعادة الشهرية، ضد الالتهابات و مدر خفيف للبول.

- و لغناه بفيتامين C لا يقدر بثمن، و يدخل في عصير الفواكه و معظم الشرابات.

- قطافه: الورد الجوري وورد السياج هما الأفضل، يقطف قبل بدء التفتح الكامل.