بازگشت

الباذروج في طب أهل البيت


1- قال الرضا عليه السلام: «الباذروج لنا و الجرجير لبني أمية، و حجامة الاثنين لنا و الثلاثاء لبني أمية».

2- كان أميرالمؤمنين علي عليه السلام يعجبه الباذروج (الحوك).

3- ذكر لرسول الله صلي الله عليه و آله وسلم الحوك و هو الباذروج، فقال: بقلتي و بقلة الأنبياء قبلي، و اني لأحبها و آكلها، و اني أنظر الي شجرتها نابتة في الجنة».

4- عن أبي عبدالله عليه السلام قال: «الحوك بقلة الأنبياء، أما ان فيه ثماني خصال: يمري ء الطعام، و يفتح السدد، و يطيب النكهة، و يشهي الطعام، و يسهل الدم، و هو أمان من الجذام، و اذا استقرت في جوف الانسان قمع الداء كله» ثم قال: «انه يزين به أهل الجنة موائدهم».



[ صفحه 78]



5- قال رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم: «الحوك بقلة طيبة، كأني أراها نابتة في الجنة، والجرجير بقلة خبيثة كأني أراها نابتة في النار»

6- قال صلي الله عليه و آله وسلم: «من أكل بقلة الباذروج أمر الله عزوجل الملائكة يكتبون له الحسنات حتي يصبح».

7- عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: «كأني أنظر الي نبات الباذروج في الجنة»، قلت: الهندباء؟ قال: «لا! بل الباذروج».

8- كان أحب البقول الي رسول الله صلي الله عليه و آله وسلم الباذروج.

9- سأل رجل أباعبدالله عليه السلام عن البقول؟ و أنا عنده، فقال: «الباذروج لنا».

10- سئل أبوعبدالله عليه السلام عن الحوك [1] ؟ فقال: «محببة الي الناس، غير أنها تبخر والديدان تسرع اليها، و هي الباذروج؟».


پاورقي

[1] الحوك: بقلة، قيل: هي الباذروج، و قيل: هي البقلة الحمقاء، و لعله النعناع البري المعروف. (لسان العرب - حوك).