بازگشت

الخزف


قال الفيروزآبادي في القاموس: 3 / 137: الخزف كل ما عمل من طين وشوي بالنار حتي يكون فخارا.

قال ديسقوريدوس: خزف التنور الذي قد اشتد شيه له قوة تكوي، و لذلك اذا خلط بالخل و تلطخ به نفع من الحكة والبثور: و قد ينفع من النقرس.

و قال سفيان الأندلسي: ينفع من القروح المترهلة و قروح الأعضاء اليابسة المزاج، ومن انسلاخ الجلد، و يجلو الأسنان. الجامع لمفردات الأدوية: 2 / 57، و راجع القانون: 1 / 459.

قال موسي بن جعفر عليه السلام: التدلك بالخزف يبلي الجسد [1] .


پاورقي

[1] من لا يحضره الفقيه: 1 / 52 ح 110، مكارم الأخلاق: 48، عنه البحار: 76 / 135 ح 48.