بازگشت

باب الدعاء للدين


542- علي بن ابراهيم، عن أبيه، عن عبدالله بن المغيرة، عن موسي ابن بكر، عن أبي ابراهيم عليه السلام كان كتبه لي في قرطاس: «اللهم اردد الي جميع خلقك مظالمهم التي قبلي، صغيرها و كبيرها في يسر منك و عافية و ما لم تبلغه قوتي و لم تسعه ذات يدي و لم يقو عليه بدني و يقيني و نفسي فأده عني من جزيل ما عندك من فضلك ثم لا تخلف علي منه شيئا تقضيه من حسناتي يا ارحم الراحمين، أشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله و أن الدين كما شرع و أن الاسلام كما وصف و أن الكتاب كما أنزل و أن القول كما حدث و أن الله هو الحق المبين ذكر الله محمدا و أهل بيته بخير و حيا محمدا و أهل بيته بالسلام».