بازگشت

الأهداء


الي باعث الروح والعلم في الاجيال.

الي مجدد النهضة الفكرية في الاسلام.

الي الامام أبي عبدالله جعفر الصادق عليه السلام.

ارفع بكلتا يدي هذا المجهود المتواضع الذي تشرفت فيه بالبحث عن سيرة ولده الامام موسي وصيه و خليفته الوحيد في محنه و بلواه، رهين السجون، و حليف الآلام شبيه المسيح عيسي بن مريم في تقواه و ورعه و زهده، فتفضل علي ايها الامام العظيم بالقبول ليكون ذخرا لي يوم الوفادة علي الله.

المؤلف



[ صفحه 7]