بازگشت

تسديد الامام له


كان الامام (ع) حريصا علي ابن يقطين، و كان يخاف عليه من سطوة هارون و بطشه، فان أمر تشيعه لم يكن خافيا علي الأذناب و العملاء الذين يتقربون الي السلطة بكل وسيلة مهما بلغت من الفضاعة، و قد علم (ع) أنهم لا يتركونه حتي يقضون عليه فتصدي (ع) الي تسديده و رفع الخطر عنه و قد كان ذلك في موضعين: