بازگشت

تخرجه


و انقطع هشام الي الامام الصادق و عكف علي الاتصال به حتي أصبح من أبرز رجال مدرسته، و لما انتقل الامام الصادق الي دار الخلود اختص بولده الامام موسي (ع) و أخذ يتلقي منه العلم و الفضل، و بذلك فقد أخذ العلم من منبعه الصحيح و نال شرف التلمذة عند أئمة اهل البيت (ع).