مع الواقفية
كان يونس بن عبدالرحمن صلب العقيدة راسخ الايمان، و قد بذلت الواقفية بعد موت الامام موسي (ع) جميع جهودها علي ضمه اليهم فلم يفلحوا، و قد حدث يونس عن أسباب تلك الفتنة التي حلت بأصحاب الامام
[ صفحه 369]
و من اغراء الواقفية له و ذكرنا حديثه في الفصول المتقدمة.