بازگشت

اسماعيل


من عيون علماء عصره و في طليعة المتقين و الصالحين، كان أميرا علي فارس من قبل أبي السرايا [1] و بعد فشل الحركة سكن مصر، و سكنها من بعده أولاده و أحفاده.

و مما يدل علي سمو مكانته و تقواه أنه لما توفي صفوان بن يحيي أمره الامام أبوجعفر بالصلاة عليه و النيابة عنه في ذلك [2] ألف عدة من الكتب رواها عن آبائه منها:

(1) كتاب «الطهارة».

(2) كتاب «الصلاة».

(3) كتاب «الزكاة».



[ صفحه 416]



(4) كتاب «الصوم».

(5) كتاب «الحج».

(6) كتاب «الجنائز».

(7) كتاب «الطلاق».

(8) كتاب «النكاح».

(9) كتاب «الحدود».

(10) كتاب «الدعاء».

(11) كتاب «السنن و الآداب».

(12) كتاب الرؤيا [3] .

و من أجل كتبه التي يعول عليها «الجعفريات» [4] و ذكر النوري: ان «الجعفريات» من الكتب القديمة المعروفة المعول عليها [5] و قد استدل علماؤنا الأعلام علي مدحه و غزارة علمه و فضله بكثرة تآليفه [6] توفي في مصر و دفن بها [7] ولكن حمد الله المستوفي ذكر أنه دفن في بعض نواحي شيراز [8] .



[ صفحه 417]




پاورقي

[1] نفس المصدر.

[2] الكشي.

[3] النجاشي: ص 21، الفهرست، المعالم لابن شهرآشوب.

[4] تسمي بالاشعثيات، و العلويات.

[5] مستدركات الوسائل، و كان الفقيد العظيم آية الله المرحوم السيد أبوالحسن رحمه الله كثير الاعتماد علي هذا الكتاب.

[6] التعليقة، رجال ابن داود.

[7] تحفة العالم: 2 / 34.

[8] جامع الأنساب.