بازگشت

الايعاز لعيسي باغتياله


و انتشر خبر سجن الامام (ع) في البصرة، و تناقل الناس حديثه مقرونا بالحسرة و اللوعة فخاف هارون من حدوث الفتن و الاضطرابات فأوعز الي عيسي يطلب منه فورا القيام باغتيال الامام (ع) ليستريح منه و يهدأ باله بذلك.