بازگشت

السندي بن شاهك


و ذهب اكثر المؤرخين و المترجمين للامام الي أن الرشيد أو عز الي السندي ابن شاهك الوغد الأثيم في قتل الامام، فاستجابت نفسه الخبيثة لذلك، و أقدم علي تنفيذ أفظع جريمة في الاسلام فاغتال سبط النبي (ص) و أزكي ذات خلقت في دنيا الوجود بعد آبائه الطيبين، فعلي السندي لعنة اللاعنين و له الخزي و العذاب الأليم.