بازگشت

معرفة الشيعة


و أرادت السلطة بوضع جثمان الامام علي الجسر، و النداء عليه بذلك



[ صفحه 523]



النداء المحقر أن تقف علي العناصر الفعالة عند الشيعة، و تعرف مدي نشاطها و حماسها بهذا الاعتداء الصارخ علي كرامة امامها لينساقوا الي القبور و السجون و أكبر الظن أن الشيعة قد عرفت هذا القصد، فلذا لم تقم بأي عمل ايجابي ضده.