بازگشت

اولاده


كان له من الأولاد عشرون ذكرا و عشرون أنثي [1] ، و في (الارشاد) للشيخ المفيد رحمه الله: سبعة و ثلاثون ما بين ذكر و أنثي [2] ، و قيل: ثمانية و ثلاثون [3] .

1- الامام علي بن موسي الرضا عليه السلام.

2- زيد [4] .

3- ابراهيم.

4- العباس.

5- القاسم، لأمهات أولاد.

6- اسماعيل.

7- جعفر.



[ صفحه 80]



8- هارون.

9- الحسن، لأم ولد.

10- أحمد.

11- محمد [5] .

12- الحمزة [6] ، لأم ولد.

13- عبدالله.

14- اسحاق.

15- عبيدالله.

16- الحسن الأصغر.

17- الفضل.

18- الحسين.

19- سليمان، لأمهات أولاد.

20- فاطمة الكبري.

21- فاطمة الصغري.

22- رقية.

23- حكيمة.

24- أم أبيها.

25- رقية الصغري.

26- أم كلثوم.



[ صفحه 81]



27- أم جعفر.

28- لبابة.

29- زينب.

30- خديجة.

31- علية.

32- آمنة.

33- حسنة.

34- بريهة.

35- عائشة.

36- أم سلمة.

37- ميمونة.

38- أم كلثوم الصغري، لأمهات شتي.



[ صفحه 83]




پاورقي

[1] كما في تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 314. «منه رحمه الله».

[2] الارشاد (ضمن سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد) 11 / 2: 244.

[3] انظر: مطالب السؤول 125:2.

[4] زيد هذا كان قد خرج علي المأمون، فظفر به فبعث به الي أخيه علي بن موسي الرضا، فوبخه و جري بينهما كلام ذكره القاضي المعافي في (الجليس و الأنيس)، و مما قال له: «يا زيد، ما أنت قائل لرسول الله صلي الله عليه و آله: اذ سفكت الدماء و أخفت السبل و أخذت المال من غير حله، غرك حمقاء أهل الكوفة في قول رسول الله صلي الله عليه و آله: «ان فاطمة أحصنت فرجها فحرم الله ذريتها علي النار»، و هذا لمن خرج من بطنها مثل الحسن و الحسين فقط، لا لي و لا لك، و الله ما نالوا ذلك الا بطاعة الله، فان أردت أن تنال بمعصية الله ما نالوه بطاعته، انك اذن لأكرم علي الله منهم». «منه رحمه الله». تذكرة الخواص: 314 - 315.

[5] محمد هذا مختلف فيه. «منه رحمه الله».

[6] الحمزة هذا مدفون في الري، قبله مرقد السيد عبدالعظيم الحسني، و له مزار مشيد تزوره الناس أفواجا أفواجا و يتبركون بقبره الزاهر. «منه رحمه الله».