بازگشت

و الامامة اصطلاحا


«رئاسة عامة في أمور الدين و الدنيا لشخص انساني»

و الامام حسب هذا التحديد هو الزعيم العام و الرئيس المتبع الذي له السلطة الشاملة علي جميع شؤون الناس الدينية و الدنيوية فالنبي صلي الله عليه و اله و سلم أولي بالمؤمنين من



[ صفحه 64]



أنفسهم فكذلك الامام حسب ما نص عليه النبي صلي الله عليه و اله و سلم في خطابه بغديرخم حينما نصب الامام أميرالمؤمنين عليه السلام خليفة و اماما علي المسلمين من بعده.