بازگشت

باب اسمائه، و ألقابه، و كناه، و حليته و نقش خاتمه


1- ع [1] ن: الوراق، عن سعد، عن البرقي، عن أبيه، عن ربيع بن عبد الرحمن قال: كان و الله موسي بن جعفر من المتوسمين يعلم من يقف عليه بعد موته، و يجحد الامام بعده إمامته، فكان يكظم غيظه عليهم، و لا يبدي لهم ما يعرفه منهم، فسمي الكاظم لذلك [2] .

2 مع: مرسلا مثله [3] .

3 ن [4] لي: أبي، عن سعد، عن البرقي، عن محمد بن علي الكوفي عن الحسن بن أبي العقبة، عن الحسين بن خالد، عن الرضا عليه السلام قال: كان نقش خاتم أبي الحسن موسي بن جعفر عليه السلام " حبسي الله " قال: و بسط الرضا عليه السلام كفه و خاتم أبيه في إصبعه حتي أراني النقش [5] .

4 كا: العدة، عن أحمد، عن البزنطي، عن الرضا عليه السلام قال: كان نقش خاتم أبي الحسن عليه السلام: حسبي الله، و فيه وردة، و هلال في أعلاه [6] .



[ صفحه 11]



5 كا: العدة، عن أحمد، عن أبيه، عن يونس، عن الرضا عليه السلام قال: كان نقش خاتم أبي: حسبي الله [7] .

6 شا: كان عليه السلام يكني أبا إبراهيم، و أبا الحسن، و أبا علي و يعرف بالعبد الصالح، و ينعت أيضا بالكاظم [8] .

7 قب: كنيته عليه السلام أبو الحسن الاول، و أبو الحسن الماضي، و أبو إبراهيم و أبو علي، و يعرف بالعبد الصالح، و النفس الزكية، وزين المجتهدين، و الوفي و الصابر، و الامين، و الزاهر، و سمي بذلك لانه زهر بأخلاقه الشريفة و كرمه المضيئ التام، و سمي الكاظم لما كظمه من الغيظ، و غض بصره عما فعله الظالمون به حتي مضي قتيلا في حبسهم و الكاظم الممتلي خوفا و حزنا، و منه كظم قربته إذا شد رأسها، و الكاظمة البئر الضيقة، و السقاية المملوة، و كان عليه السلام أزهر إلا في القيظ لحرارة مزاجه، ربع تمام خضر، حالك، كث اللحية [9] .

بيان: المراد بالازهر المشرق المتلالئ، لا الابيض و قوله لحرارة تعليل لعدم الزهرة في القيظ، و الربع متوسط القامة.

8 مطالب السؤول: أما اسمه فموسي، و كنيته أبو الحسن، و قيل أبو إسماعيل، و كان له ألقاب متعددة: الكاظم و هو أشهرها، و الصابر، و الصالح و الامين [10] .

9 الفصول المهمة: صفته: أسمر، نقش خاتمه: الملك لله وحده [11] .



[ صفحه 12]




پاورقي

[1] علل الشرائع ص 235.

[2] عيون أخبار الرضا عليه السلام ج 1 ص 112.

[3] معاني الاخبار ص 65.

[4] عيون أخبار الرضا عليه السلام ج 2 ص 54 ذيل حديث طويل.

[5] أمالي الصدوق ص 456 ذيل حديث طويل.

[6] الكافي ج 6 ص 473.

[7] نفس المصدر ج 6 ص 473.

[8] الارشاد للشيخ المفيد ص 307.

[9] المناقب لا بن شهر آشوب ج 3 ص 437.

[10] مطالب السؤول ص 83 طبع ايران ملحقا بتذكرة الخواص.

[11] الفصول المهمة ص 218 طبع النجف.