بازگشت

اتصال العلماء به


واتّصل جماعة من العلماء والرواة بالإمام(عليه السلام) من طريق خفي فانتهلوا من نمير علومه فمنهم موسي بن إبراهيم المروزي، وقد سمح له السندي بذلك لأنّه كان معلّماً لولده، وقد ألّف موسي بن إبراهيم كتاباً مما سمعه من الإمام [1] .


پاورقي

[1] النجاشي: 407 برقم 1082.