بازگشت
رفضه للكبر و المتكبرين
جاء في وصيته عليه السلام لهشام: «يا هشام اياك و الكبر علي أوليائي و الاستطالة بعلمك فيمقتك الله، فلا تنفعك بعد مقته دنياك و لا آخرتك، و كن في الدنيا كساكن دار ليست له، انما ينتظر الرحيل»
[1]
.
پاورقي
[1]
م. س (ص: 293).