بازگشت

الإيمان بالله


و انتقل الإمام إلي الإيمان بالله: بكلام شديد الإيجاز... كأنه يقول: و هل يكون الإيمان إلا بالخالق الأكوان؟ و بئس المصير إن لم يكن الإيمان



[ صفحه 179]



بخالق الإنسان، و هو المكفكفه بالعدل، و الصفات الحسني، و الوعد المنتظر فسحات الجنان... و الأمة؟ أليست هي المحتاجة الي طمأنينة الإيمان؟!! و كذلك الحاكم، و هو الذي سيطويه الظلم، و الكفر، و الفسق... الي جهنم!!!