بازگشت

محمد بن أبي عمير الأزدي


من ثقات محدثي الامامية، و من وجهاء الشيعة في وقته، كان فقيها عظيم



[ صفحه 272]



المنزلة و عالما جليل القدر، ناسكا ورعا، مؤلفا، قاضيا.

لقي الامام الكاظم عليه السلام و تشرف برؤيته و لم يرو عنه، و روي عن الامام الرضا و الامام الجواد عليهماالسلام، له عدة كتب، منها: المغازي و الكفر و الايمان و فضائل الحج و البداء و الملاحم و الاستطاعة و المعارف و الرضاع و الطلاق و التوحيد و غيرها [1] .


پاورقي

[1] الخلاصة: 140. رجال ابن داود: 159. رجال النجاشي: 228. فهرست الطوسي: 142.