قراءته و حفظه
كان عليه السلام أحفظ أهل زمانه لكتاب الله، و أحسنهم صوتا بالقرآن [1] .
و كانت قراءته حزنا، فاذا قرأ فكأنه يخاطب انسانا [2] .
پاورقي
[1] اعلام الوري: 309، البحار 48: 103.
[2] الكافي 2: 66، الحديث 1. حلية الأبرار 2: 277. البحار 48: 111، الحديث 18.