و كان لأبي الحسن عليه السلام سبعة و ثلاثون ولدا ذكرا و انثي.

منهم: علي بن موسي الرضا عليه السلام، و إبراهيم، و العباس، و القاسم لامهات أولاد شتي.

و إسماعيل، و جعفر، و هارون، و الحسن لام ولد.

و أحمد، و محمد، و حمزة لام ولد.

و عبدالله، و إسحاق، و عبيدالله، و زيد، و الحسين، و هارون، و الفضل لامهات أولاد.



[ صفحه 674]



و فاطمة الكبري، و فاطمة الصغري، و رقية، و حكيمة، و ام فروة، و رقية الصغري، و كلثوم، و ام جعفر، و لبانة، و زينب، و خديجة، و علية، و آمنة، و حسينة، و تويمة، و عائشة، و ام سلمة، و ميمونة، و ام كلثوم. [1] .

و العقب من ولد موسي بن جعفر عليهماالسلام و هم الموسويون في أربعة عشر رجلا:

علي بن موسي الرضا، و كان أفضل ولد أبي الحسن موسي عليه السلام.

إبراهيم بن موسي، و كان سخيا كريما، و تقلد الأمر علي اليمن في أيام المأمون من قبل محمد بن زيد بن علي بن الحسين الذي بايعه أبوالسرايا بالكوفة، و مضي إليها ففتحها و أقام بها مدة إلي أن كان من أمر أبي السرايا ما كان، و أخذ له الأمان من المأمون و لكل واحد من ولد أبي الحسن موسي عليه السلام [فضل و منقبة مشهورة]. [2] .

العباس بن موسي، إسماعيل بن موسي، محمد بن موسي و كان من أهل الفضل و الصلاح.

حدث أبومحمد الحسن بن محمد بن يحيي، قال: حدثني جدي، قال: حدثتني هاشمية مولاة رقية بنت موسي، قالت: كان محمد بن موسي صاحب وضوء و صلاة، و كان ليله كله يتوضأ و يصلي، فيسمع سكب الماء ثم يصلي ليلا ثم يهدي ساعة فيرقد و يقوم فيسمع سكب الماء و الوضوء ثم يصلي فلا يزال ليله كذلك حتي يصبح، و ما رأيته إلا ذكرت قول الله عزوجل: (كانوا قليلا من الليل ما يهجعون). [3] [4] .

عبدالله بن موسي، عبيدالله بن موسي، جعفر بن موسي، حمزة بن موسي، زيد بن موسي، هارون بن موسي، إسحاق بن موسي، الحسين بن موسي، الحسن ابن موسي.