بازگشت

اولاده


قال المفيد: كان لابي الحسن سبعة و ثلاثون ولدا ذكرا و انثي وعد الذكور ثمانية عشر و الاناث تسع عشره، و هم: علي الرضا، ابراهيم، العباس، القاسم، لامهات اولاد، اسماعيل، جعفر، هرون، الحسن لام ولد، احمد، محمد، حمزة، لام ولد، عبدالله، اسحق، عبيدالله، زيد، الحسن، الفضل، سليمان، لامهات اولاد، فاطمة الكبري، فاطمة الصغري، رقية، حكيمة، ام ابيها، رقية الصغري، كلثم، ام جعفر، لبابة، زينب خديجة، علية، آمنة، حسنة، بريهة، عائشة، ام سلمة، ميمونة، ام كلثوم



[ صفحه 82]



و يوجد في بعض نسخ الارشاد زيادة الحسين بين الفضل و سليمان و هو سهو من النساخ.

و قال ابن الخشاب: ولد له عشرون ابنا و ثمان عشرة بنتا و هم: علي الرضا الامام، زيد، ابراهيم عقيل، هرون، الحسن، الحسين، عبدالله، اسماعيل، عبيدالله، عمر، احمد، جعفر، يحيي، اسحق، العباس، حمزة عبدالرحمن، القاسم، جعفر الاصغر، و يقال موضع عمر محمد، و البنات: خديجة، ام فروة، اسماء، علية، فاطمة، فاطمة، ام كلثوم، ام كلثوم، آمنة، زينب، ام عبدالله، زينب الصغري، ام القاسم، حكيمة، اسماء الصغري، محمودة، امامة، ميمونة، «اه» و كأنه اياه أراد ابن طلحة بقوله في مطالب السؤول: قيل ولد له عشرون ابنا و ثمان عشرة بنتا «اه».

و قال سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص: قال علماء السير له عشرون ذكرا و عشرون انثي وعدهم كابن الخشاب الا انه لم يذكر الحسين و بعد جعفر الاصغر قال و قيل محمد و لم يقل موضع عمر و عد الفواطم اربعا.

و قال ابن شهراشوب في المناقب: اولاده ثلاثون فقط و يقال سبعة و ثلاثون فأبناؤه ثمانية عشر و لكنه عدهم عشرين كابن الخشاب الا انه عد الحسن بدل الحسين و زاد الفضل و نقض جعفر الاصغر و ذكر محمدا موضع عمر قال و بناته تسع عشرة الا انه عدهن عشرين: خديجة، أم فروة، ام ابيها، علية، فاطمة، فاطمة، بريهة، كلثم، ام كلثوم، زينب، ام القاسم، حكيمة، رقية الصغري، ام دحية، ام سلمة، ام جعفر، لبابة، اسماء، امامة، ميمونة «اه».

و في عمدة الطالب: ولد عليه السلام ستين ولدا سبعا و ثلاثين بنتا و ثلاثة و عشرين ابنا درج منهم خمسة لم يعقبوا بغير خلاف و هم عبدالرحمن و عقيل و القاسم و يحيي و داود و منهم ثلاثة لهم اناث و ليس لاحد منهم ذكر و هم سليمان و الفضل و احمد و منهم خمسة في اعقابهم خلاف و هم الحسين و ابراهيم الاكبر و هرون و زيد و الحسن و منهم عشرة أعقبوا بغير خلاف و هم علي و ابراهيم الاصغر و العباس و اسماعيل و محمد و اسحق و حمزة و عبدالله و عبيدالله و جعفر هكذا قال شيخنا أبونصر البخاري، و قال النقيب تاج الدين أعقب موسي الكاظم من ثلاثة عشر ولدا رجلا منهم اربعة مكثرون و هم علي الرضا و ابراهيم المرتضي و محمد العابد و جعفر و اربعة متوسطون و هم زيد النار و عبدالله و عبيدالله و حمزة و خمسة مقلون و هم العباس و هرون و اسحق و اسماعيل و الحسن و قد كان الحسين بن الكاظم أعقب في



[ صفحه 83]



قول شيخنا ابي الحسن العمري ثم انقرض «اه» و هذا يخالف كلام جميع من تقدم في أمرين: (الاول) أن ظاهر كلامهم أن ابراهيم بن الكاظم واحد و هذا الكلام صريح في انهما اثنان و بينا ذلك مفصلا في الجزء الخامس في ترجمة ابراهيم بن موسي بن جعفر عليهماالسلام (الثاني) زيادة عدد اولاده (ع) عما مر زيادة مفرطة و لعل من سبق ذكرهم اقتصروا علي المشهورين المعقبين.