بازگشت

من دعاء له علمه لبعض أصحابه لوفاء الدين


«اللهم اردد علي جميع خلقك مظالمهم التي قبلي صغيرها و كبيرها في يسر منك و عافية، و ما لم تبلغه قوتي، و لم تسعه ذات يدي، و لم يقو عليه بدني و يقيني و نفسي، فأده عني من جزيل ما عندك من فضلك، ثم لا تخلف علي منه شيئاً تقضيه من حسناتي يا أرحم الراحمين، أشهد أن لا اله الا الله، وحده لا شريك له، و أشهد أن محمداً عبده و رسوله» [1] .



[ صفحه 58]




پاورقي

[1] أصول الكافي 562.