(23) 1 ـ أبو جعفر الطبريّ رحمه الله: ويكنّي أبا الحسن، وأبا إبراهيم ـ والثاني أثبت ـ

لأنّه قال: منحني أبي كنيتين، يعني أباه الصادق عليه السلام[37].

(24) 2 ـ الشيخ الطوسيّ رحمه الله: كنيته [ أي موسي بن جعفر عليهماالسلام]: أبو الحسن،

ويكنّي أبا إبراهيم، ويكنّي أيضا أبا عليّ[38].

(25) 3 ـ الإربليّ رحمه الله: وكنيته عليه السلام: أبو الحسن، وقيل: أبو إسماعيل[39].

(26) 4 ـ ابن شهر آشوب رحمه الله: كنيته عليه السلام: أبو الحسن الأوّل، وأبو الحسن

الماضي، وأبو إبراهيم، وأبو عليّ[40].

(27) 5 ـ ابن عنبة الحسينيّ رحمه الله: أمّا الإمام موسي بن جعفر الصادق عليهماالسلام،

ويكنّي أبا الحسن، وأبا إبراهيم[41].

(28) 6 ـ بعض قدماء المحدّثين رحمهم الله: كان [ موسي الكاظم عليه السلام] يكنّي

أبا الحسن، فلمّا ولد الرضا عليه السلام ترك كنيته، وكان يكنّي أبا إبراهيم، وأبا عليّ في

الخصوص، وربّما يقال له: أبو الحسن الأوّل[42].

(29) 7 ـ الأردبيلي رحمه الله: كنيته عليه السلام: أبو محمّد، ويكنّي أبا إبراهيم، وأبا عليّ،

وأبا الحسن[43].

(30) 8 ـ السيّد نور اللّه التستريّ رحمه الله: كنّي موسي بن جعفر عليهماالسلامبأبي الحسن،

وأبي إبراهيم، وأبي عليّ وأبي إسماعيل، وأشهرها الأوّل[44].

(31) 9 ـ المامقاني رحمه الله: وأمّا الإمام أبو إبراهيم، وأبو الحسن، وأبو محمّد،

وأبو عليّ موسي بن جعفر عليهماالسلام[45].

(32) 10 ـ الخطيب البغداديّ رحمه الله: موسي بن جعفر، [ هو] أبو الحسن

الهاشميّ[46].