(و) ـ ألقابه
(33) 1 ـ الحضينيّ رحمه الله: ولقبه عليه السلام: الكاظم، والصابر، والمصلح، والمبرهن،
والبيان، وذو المعجزات[47].
2 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: ... عن عبد الرحمن بن أبي عبد اللّه، قال: قلت للشيخ
يعني موسي بن جعفر عليهماالسلام: أخبرني عن الرجل يدّعي قبل الرجل الحقّ ... [48].
(34) 3 ـ الشيخ المفيد رحمه الله: ويعرف [ أبو الحسن موسي عليه السلام] بالعبد الصالح،
وينعت أيضا بالكاظم عليه السلام[49].
(35) 4 ـ أبو جعفر الطبريّ رحمه الله: ولقبه عليه السلام: العبد الصالح، والوفيّ، والصابر،
والكاظم، والأمين[50].
(36) 5 ـ الشيخ الطوسيّ رحمه الله: [ لقب موسي بن جعفر عليهماالسلام:] الكاظم، الإمام،
العبد الصالح، إمام المؤمنين[51].
6 ـ الحلّيّ رحمه الله: ... [عن محمّد] بن عليّ بن عيسي، قال: كتبت إلي الشيخ (موسي
الكاظم) أعزّه اللّه وأيّده ...[52].
(37) 7 ـ أبو عليّ الطبرسيّ رحمه الله: لقّب موسي بن جعفر عليهماالسلامالكاظم، لكثرة ما
كان يتجرّع من الغيظ والغمّ طول أيّام خلافته لأبيه، في ذات اللّه تعالي[53].
(38) 8 ـ ابن شهر آشوب رحمه الله: موسي بن جعفر عليهماالسلام، الكاظم، الإمام، العالم،
ويعرف بالعبد الصالح، والنفس الزكيّة، وزين المجتهدين، والوفيّ، والصابر، والأمين،
والزاهر.
وسمّي بذلك لأنّه زهر بأخلاقه الشريفه وكرمه المضيء التامّ[54].
9 ـ ابن شهر آشوب رحمه الله: ودفن عليه السلام ببغداد بالجانب الغربيّ في المقبرة المعروفة
بمقابر قريش من باب التين، فصارت باب الحوائج ... [55].
(39) 10 ـ الإربليّ رحمه الله: وكان له عليه السلام ألقاب متعدّدة: الكاظم وهو أشهرها،
والصابر، والصالح، والأمين[56].
(40) 11 ـ بعض قدماء المحدّثين رحمهم الله: وكان موسي بن جعفر عليهماالسلاميعرف
بالعبد الصالح، وينعت أيضا بالكاظم، وبالكهف[57] الحصين، وبقوام آل محمّد، وبنظام
أهل البيت، وبنور أهل بيت الوحي، وبراهب بني هاشم.
وكان يقال له: أعبد أهل زمانه، أسخي العرب، أفقه الثقلين، منقذ الفقراء، مطعم
المساكين، وكان الناس يسّمونه: زين المجتهدين، وحليف كتاب اللّه، لقّبه اللّه في
اللوح بالمنتخب[58].
(41) 12 ـ السيّد نور اللّه التستريّ رحمه الله: يلقّب عليه السلام بالكاظم، والمأمون،
والطيّب، والسيّد، ويدعي بالعبد الصالح.[59].
13 ـ السيّد الأمين رحمه الله: ودفن عليه السلام ببغداد ... فصار يعرف بعد دفنه بباب
الحوائج[60].
14 ـ العلاّمة المجلسيّ رحمه الله: من كتاب قضاء حقوق المؤمنين لأبي عليّ بن
طاهر الصوريّ بإسناده عن رجل من أهل الري، قال: ... حججت ولقيت مولاي
الصابر ـ يعني موسي بن جعفر عليهماالسلام ـ فشكوت حالي إليه ... قال: فعدت من الحجّ
إلي بلدي ... وقلت: رسول الصابر عليه السلام ...[61].
15 ـ الخطيب البغداديّ: ... كان موسي بن جعفر عليهماالسلام يدعي العبد
الصالح ... [62].
پاورقي
[47] الهداية الكبري: 263، س 8.
[48] الكافي: 7/415، ح 1.
يأتي الحديث بتمامه في ج 5 رقم 2714.
[49] الإرشاد: 288، س 11. عنه البحار: 48/11، س 4، ضمن ح 6، وأعيان الشيعة: 2/5، س
30.
كشف الغمّة: 2/219، س 8.
تاج المواليد ضمن كتاب «مجموعة نفيسة»: 121، س 13.
[50] دلائل الإمامة: 307، س 8.
نور الأبصار: 301، س 5، بتفاوت يسير.
تاريخ الأئمّة عليهم السلام، ضمن كتاب «مجموعة نفيسة»: 28، س 12، ذكر الثالث والرابع.
[51] تهذيب الأحكام: 6/81، س 4.
[52] مستطرفات السرائر: 68 ح 12.
يأتي الحديث بتمامه في ج 6 رقم 3477.
[53] مجمع البيان: 3/257، س 34.
[54] المناقب: 4/323، س 3. عنه البحار: 48/11، س 6، ضمن ح 7.
قطعة منه في كيفيّة شهادته عليه السلام.
[55] المناقب: 4/324، س 4.
يأتي الحديث بتمامه في رقم 232.
[56] كشف الغمّة: 2/212، س 15، و238، س 4.
تاريخ أهل البيت: 131، س 11، بتفاوت يسير.
الفصول المهمّة لابن الصبّاغ: 232، س 9. عنه إحقاق الحقّ: 12/297، س 6.
بحار الأنوار: 48/11، س 15، ضمن ح 8، عن مطالب السؤول، وكذا أعيان الشيعة: 2/5، س
2.إحقاق الحقّ: 12/299، س 1.
[57] الكِهْف: بيت منقور في الجبل، والجمع كُهوف، وفلان (كهف)، لأنّه يلجأ إليه كالبيت علي الاستعارة. المصباح المنير: 543.
[58] ألقاب الرسول وعترته عليهم السلام ضمن كتاب «مجموعة نفيسة»: 219، س 5.
[59] إحقاق الحقّ: 12/304، س 13، عن التذكرة لابن الجوزيّ.
[60] أعيان الشيعة: 2/5، س 17.
يأتي الحديث بتمامه في رقم 234.
[61] بحار الأنوار: 48/174، ح 16، و71/313، س 8، ضمن ح 69.
يأتي الحديث بتمامه في ج 6 رقم 3508.
[62] تاريخ بغداد: 13/27، س 17.
يأتي الحديث بتمامه في رقم 602.