بازگشت

(ه) ـ ما رواه عن الإمام السجّاد عليهماالسلام


(3809) 1 ـ البرقيّ رحمه الله: عن أبي الحسن عليه السلام، قال: رأي عليّ بن الحسين عليه السلامرجلاً

يطوف الكعبة وهو يقول: «اللّهمّ إنّي أسألك الصبر»، فقال: يا هذا! أتدري ما

تقول؟ إنّما تسأل ربّك البلاء، قل: «اللّهمّ إنّي العافية وشكر العافية»[1].

(3810) 2 ـ عليّ بن إبراهيم القمّيّ رحمه الله: حدّثني أبي، قال: حدّثنا إسماعيل بن

همّام ، عن أبي الحسن عليه السلام، قال: لمّا حضر عليّ بن الحسين عليهماالسلام الوفاة أغمي عليه

ثلاث مرّات ، فقال في المرّة الأخيرة: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُو وَ أَوْرَثَنَا

الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَآءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَـمِلِينَ»[2]، ثمّ توفّي عليه السلام[3].

(3811) 3 ـ الحميريّ رحمه الله: عبد اللّه بن الحسن ، عن جدّه عليّ بن جعفر ، عن أخيه

موسي بن جعفر عليهماالسلام، قال: قال عليّ بن الحسين عليه السلام: وضع الرجل إحدي يديه

علي الأخري في الصلاة عمل ، وليس في الصلاة عمل[4].

(3812) 4 ـ العيّاشيّ رحمه الله: جعفر بن أحمد ، عن العمركيّ بن عليّ ، عن عليّ بن جعفر

بن محمّد ، عن أخيه موسي عليه السلام، عن عليّ بن الحسين عليهماالسلام، قال: ليس في القرآن:

«يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ»[5] إلاّ وهي في التورية: يا أيّها المساكين[6].

(3813) 5 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: الحسين بن محمّد ، عن معلّي بن محمّد ،

قال: حدّثني الوشّاء ، قال: حدّثنا أحمد بن عمر الحلاّل [7]، قال: قلت لأبي

الحسن عليه السلام: أخبرني عمّن عاندك، ولم يعرف حقّك من ولد فاطمة، هو وسائر

الناس سواء في العقاب؟

فقال: كان عليّ بن الحسين عليهماالسلام يقول: عليهم ضعفا العقاب [8].

(3814) 6 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد

، عن الحسن بن عليّ الوشّاء [9]، عن أبي الحسن عليه السلام، قال: كان عليّ بن الحسين،

يقول: الدعاء يدفع البلاء النازل وما لم ينزل [10].

(3815) 7 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: الحسين بن محمّد ، عن معلّي بن محمّد ،

عن الوشّاء، عمّن حدّثه، عن أبي الحسن الأوّل عليه السلام، قال: كان عليّ بن الحسين عليهماالسلام

يقول: الدعاء بعد ما ينزل البلاء لا ينتفع به [11].

8 ـ ابن شعبة الحرّانيّ رحمه الله: وروي عن الإمام الكاظم عليه السلام ...

وقال عليّ بن الحسين عليهماالسلام: مجالسة الصالحين داعية إلي الصلاح، وأدب العلماء

زيادة في العقل، وطاعة ولاة العدل تمام العزّ، واستثمار المال تمام المروّة، وإرشاد

المستشير قضاء لحقّ النعمة، وكفّ الأذي من كمال العقل، وفيه راحة البدن عاجلاً

وآجلاً ... .

وقال عليّ بن الحسين عليهماالسلام: إنّ جميع ما طلعت عليه الشمس في مشارق الأرض

ومغاربها، بحرها وبرّها، وسهلها وجبلها عند وليّ من أولياء اللّه، وأهل المعرفة بحقّ

اللّه كفييء الظلال - ثمّ قال عليه السلام - أو لا حرّ يدع [ هذه ]اللمّاظة لأهلها - يعني

الدنيا - فليس لأنفسكم ثمن إلاّ الجنّة، فلا تبيعوها بغيرها، فإنّه من رضي من اللّه

بالدنيا فقد رضي بالخسيس ... [12].

9 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: وسأل عليّ بن جعفر، أخاه موسي بن جعفر عليهماالسلام، عن

اللقطة؟ ...

قال: وكان عليّ بن الحسين عليهماالسلام، يقول: هي لأهلها، لا تمسّوها ... [13].

(3816) 10 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: حدّثني محمّد بن موسي بن المتوكّل رحمه الله، قال:

حدّثنا عليّ بن الحسن السعد آباديّ ، عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقيّ ، عن عبد

العظيم بن عبد اللّه الحسنيّ ، قال: حدّثني عليّ بن جعفر ، عن أخيه موسي بن جعفر،

عن أبيه عليهماالسلام، قال: قال عليّ بن الحسين عليه السلام: ليس لك أن تقعد مع من شئت ، لأنّ

اللّه تبارك وتعالي يقول: «وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي ءَايَـتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ

حَتَّي يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِي وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَـنُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَي

مَعَ الْقَوْمِ الظَّــلِمِينَ»[14].

وليس لك أن تتكلّم بما شئت، لأنّ اللّه تعالي، قال: «وَ لاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِي

عِلْمٌ »، ولأنّ رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم قال: رحم اللّه عبدا، قال: خيرا فغنم، أو صمت

فسلم، وليس لك أن تسمع ما شئت، لأنّ اللّه تعالي يقول: «إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ

وَ الْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَـلـءِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْـ?ولاً»[15][16].

(3817) 11 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: حدّثنا أحمد بن محمّد بن عبد الرحمن

المقرئ ، قال: حدّثنا أبو عمرو محمّد بن جعفر المقرئ الجرجانيّ ، قال: حدّثنا أبو بكر

محمّد بن الحسن الموصليّ ببغداد، قال: حدّثنا محمّد بن عاصم الطريفيّ ، قال: حدّثنا

عبّاس بن يزيد بن الحسن الكحّال مولي زيد بن عليّ ، قال: حدّثني أبي، قال:

حدّثني موسي بن جعفر، عن أبيه جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ

بن الحسين عليهم السلام، قال: الإمام منّا لا يكون إلاّ معصوما ، وليست العصمة في ظاهر

الخلقة فيعرف بها، ولذلك لا يكون إلاّ منصوصا.

فقيل له: يا ابن رسول اللّه! فما معني المعصوم؟

فقال: هو المعتصم بحبل اللّه، وحبل اللّه هو القرآن لا يفترقان إلي يوم القيامة،

والإمام يهدي إلي القرآن، والقرآن يهدي إلي الإمام، وذلك قول اللّه عزّ وجلّ: «إِنَّ

هَـذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ »[17][18].

(3818) 12 ـ السيّد ابن طاووس رحمه الله: محمّد بن الحسن بن الوليد ، عن محمّد بن

الحسن الصفّار ، عن أحمد بن محمّد بن عيسي ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن

أبي الحسن عليه السلام، قال: كان عليّ بن الحسين عليه السلام يقول: من تقدّم في الدعاء قبل أن

ينزل به البلاء ، ثمّ دعا استجيب له، ومن لم يتقدّم في الدعاء ثمّ نزل به البلاء لم

يستجب له[19].

13 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: ... عن يونس بن عبد الرحمن، قال: سألت موسي

بن جعفر عليهماالسلام عن قول اللّه عزّ وجلّ:« إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الْأَمَـنَـتِ إِلَي

أَهْلِهَا »؟

فقال عليه السلام: ... لقد حدّثني أبي، عن أبيه أنّ عليّ بن الحسين عليهماالسلام قال لأصحابه:

عليكم بأداء الأمانة، فلو أنّ قاتل أبي الحسين بن عليّ عليهماالسلامائتمنني علي السيف

الذي قتله به لأدّيته إليه[20].

(3819) 14 ـ السيّد ابن طاووس رحمه الله: أبو طاهر محمّد بن عليّ بن محمّد البيّع ، قال:

حدّثنا محمّد بن عبد اللّه بن محمّد بن مسلم الحبلي قال: حدّثنا أبو خالد الكاتب ،

قال: حدّثنا أحمد بن جعفر ، قال: حدّثني عمر بن أحمد بن روح الساجيّ ، وحدّثنا

أبو طاهر يحيي بن الحسن العلويّ ، قال: حدّثني محمّد بن سعيد الداريّ ، وحدّثنا

موسي بن جعفر، عن أبيه، عن محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ بن الحسين عليهم السلام، قال:

قال: بينا ابن عبّاس يحدّث الناس علي شفير زمزم ، إذ جائه رجل، فقال: يا ابن

عبّاس! ما تقول في قتلي لا إله إلاّ اللّه، لم يكفروا بصوم، ولا صلاة، ولا حجّ، ولا

قتلة، ولا جهاد؟

قال: فقال ابن عبّاس: ويحك! سل عمّا يعنيك، ودع ما لا يعنيك.

فقال له الرجل: ما جئت إلاّ لهذا الأمر، قال: فممّن الرجل؟

قال: رجل من أهل الشام.

فقال له: ويحك! اسمع منّي، مثل عليّ فينا كمثل موسي بن عمران ، إذ أتاه التوراة،

فظنّ أنّه قد استوجب العلم كلّه، حتّي [ رأي] الخضر، فأقبله، وعلّمه، ولم يحسده،

وإنّكم حسدتم عليّ بن أبي طالب عليه السلام .

وإنّ الخضر قتل الغلام، وكان قتله للّه رضا ولموسي سخطا، وخرق السفينة

وكان خرقها للّه رضا ولموسي سخطا، وإنّ عليّا عليه السلام قتل الخوارج وكان قتلهم للّه

رضا ولأهل الضلالة سخطا.

اسمع منّي، إنّ رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم تزوّج زينب بنت جحش وأولم، فكانت وليمته

حيسة، وكان يدخل عليه عشرة عشرة.

فلبث عندها أيّاما ولياليهنّ، وتحوّل إلي بيت أُمّ سلمة رضي اللّه عنها، فجاء

عليّ عليه السلام، فسلّم بالباب واستأذن، فقال رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم: يا أُمّ سلمة! بالباب

رجل ليس بنزق، ولا بخلق، ولا خرق، يحبّ اللّه ورسوله، ويحبّه اللّه ورسوله،

قومي يا أُمّ سلمة! فافتحي له الباب.

فقالت أُمّ سلمة: فأجبت رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم: من ذا الذي بلغ من خطره أن أقوم

إليه، فأستقبله بمحاسني ومحاسدي ومعاصمي؟

فقال رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم شبه المغضب: إنّه من يطع الرسول فقد أطاع اللّه، قومي

فافتحي له الباب، فإنّه أخذ بعضادتي الباب، ولن يفتحه حتّي يتواري عنه الوطي ء.

فقامت أُمّ سلمة من خدرها، وهي تقول: لمن يحبّه اللّه ورسوله، ويحبّ اللّه

ورسوله؟.

قال: [ ف] فتحت الباب، فكان آخذا بعضادتي الباب حتّي يواري عنه الوطي ء،

ودخل أُمّ سلمة خدرها.

قالت: فدخل علي النبيّ صلي الله عليه و آله وسلم، فقال: السلام عليك يا رسول اللّه! صلّي اللّه

عليك، فقال: وعليك السلام، يا أُمّ سلمة! هل تعرفين هذا؟

قالت: نعم، يا رسول اللّه! هذا عليّ بن أبي طالب.

قال: اشهدي، يا أُمّ سلمة! أنّ ابنيه ولديّ، وقرّة عيني، وريحاني من الدنيا.

واشهدي، يا أُمّ سلمة! أنّه خليفتي في أهلي.

واشهدي، يا أُمّ سملة! أنّ لحمه من لحمي، وأنّ دمه من دمي.

واشهدي، يا أُمّ سلمة! أنّه ممّن يرد عليّ حوضي.

وشاهدي، يا أُمّ سلمة! أنّه وليّي في الدنيا والآخرة.

واشهدي، يا أُمّ سلمة! أنّه مقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين [21].

(3820) 15 ـ السيّد هاشم البحرانيّ رحمه الله: السيّد الرضيّ في المناقب الفاخرة في

العترة الطاهرة ، قال أخبرنا أحمد بن المظفّر ، قال: أخبرنا عبد اللّه بن محمّد الحافظ ،

عن محمّد بن الأشعث ، عن موسي بن إسماعيل ، قال: حدّثني أبي، عن أبيه، عن جدّه

جعفر بن محمّد عليه السلام، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن الحسين عليهم السلام: إنّ الحسن والحسين

كانا يلعبان عند النبيّ صلي الله عليه و آله وسلم في ليلة مظلمة ، ومكثا عنده حتّي ذهب عالية الليل.

فقال لهما: انصرفا إلي أبيكما.

فخرجا ومعهما رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم، فبرقت لهما برقة، فما زالت حتّي دخلا،

ورسول اللّه قائم ينظر، فقال: «الحمد للّه الذي أكرم أهل بيتي»[22].

(3821) 16 ـ ابن المغازلي: أخبرنا أبو طاهر محمّد بن عليّ بن محمّد بن البيّع ،

قال: أخبرنا أبو عبد اللّه أحمد بن محمّد بن عبد اللّه بن خالد الكاتب ، قال: حدّثنا

أحمد بن جعفر بن محمّد بن سلم الخُتُّليّ ، قال: حدّثني عمر بن أحمد بن رَوح الساجيّ

، حدّثني أبو طاهر يحيي بن الحسن العلويّ ، قال: حدّثني محمّد بن سعيد الدارميّ ،

حدّثنا موسي بن جعفر، عن أبيه، عن محمّد بن عليّ، عن أبيه عليّ بن الحسين عليهم السلام،

قال: كنت جالسا مع أبي ونحن زائرون قبر جدّنا عليه السلام، وهناك نسوان كثيرة، إذ

أقبلت امرأة منهنّ، فقلت لها: من أنت، يرحمك اللّه؟

قالت: أنا زبدة بنت قريبة العَجلان ، من بني ساعدة ، فقلت لها: فهل عندك شيء

تحدّثينا؟

فقالت: اي واللّه! حدّثتني أُمّي أُمّ عمارة بنت عبادة بنت نضلة بن مالك ابن

العجلان الساعديّ : أنّها كانت ذات يوم في نساء من العرب إذ أقبل أبو طالب كئيبا

حزينا، فقلت له: ما شأنك؟ يا أبا طالب!

قال: إنّ فاطمة بنت أسد في شدّة المخاض، ثمّ وضع يديه علي وجهه، فبينا هو

كذلك، إذ أقبل محمّد صلي الله عليه و آله وسلم فقال له: ما شأنك؟ يا عمّ!

فقال: إنّ فاطمة بنت أسد تشتكي المخاض، فأخذ بيده وجاء، وهي معه، فجاء

بها إلي الكعبة ، فأجلسها في الكعبة، ثمّ قال: اجلسي علي اسم اللّه.

قالت: فطلقت طلقة، فولدت غلاما مسرورا نظيفا منظّفا، لم أر كحسن وجهه،

فسمّاه أبو طالب عليّا، وحمله النبيّ صلي الله عليه و آله وسلم حتّي أدّاه إلي منزلها.

قال عليّ بن الحسين عليهماالسلام: فواللّه! ما سمعت بشيء قطّ إلاّ وهذا أحسن منه[23].

(3822) 17 ـ سبط ابن الجوزيّ رحمه الله: أخبرنا عمر بن معمّر الكاتب ، أنبأنا عبد

الرحمن بن محمّد ، حدّثنا محمّد بن عليّ الخيّاط ، حدّثنا أحمد بن محمّد بن يوسف

العلاّف ، حدّثنا عمر بن الحصين القاضي ، حدّثنا محمّد بن عليّ بن حمزة ، عن أبيه،

عن إبراهيم بن موسي بن جعفر بن محمّد ، عن أبيه، قال: كان [عليّ بن الحسين عليهماالسلام]

يقول: عجبت للمتكبّر الفخور الذي كان بالأمس نطفة وهو غدا جيفة ، وعجبت لمن

شكّ في اللّه وهو يري عجائب مخلوقاته، وعجبت لمن يشكّ في النشأة الأخري وهو

يري النشأة الأولي، وعجبت لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء.

قال: وكان إذا أتاه سائل يقول: مرحبا بمن يحمل زادي إلي الآخرة[24].

پاورقي

[1] مكارم الأخلاق من المحاسن المطبوع في مجلّة علوم الحديث العدد الخامس: 257، ح 78.

[2] الزمر: 39/74.

[3] تفسير القمّيّ: 2/254، س 8. عنه البحار: 46/147، ح 1، بتفاوت يسير، ونور الثقلين:

4/508، ح 145، والبرهان: 4/89، ح 1.

الكافي: 3/165، ح 1، عن سهيل بن زياد، مرفوعاً وبتفاوت. عنه البحار: 46/153، ح 15.

[4] قرب الإسناد: 208، ح 809. عنه البحار: 81/325، ح 3، ووسائل الشيعة: 7/266، ح

9298.

[5] البقرة: 2/104.

[6] تفسير العيّاشيّ: 1/289، ح 8. عنه البرهان: 1/431، ح 7، ونور الثقلين: 1/583، ح 7،

والبحار: 90/143، ح 5، أشار إليه.

مسائل عليّ بن جعفر: 312، ح 789.

الجعفريات: 384، ح 1551، بإسناده عن جعفر بن محمّد، عن أبيه، عن جدّه عليهم السلام.

[7] عدّه البرقيّ في أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام: 124، رقم 1394.

[8] الكافي: 1/377، ح 2. عنه الوافي: 2/125، ح 590.

[9] عدّه البرقيّ في أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام: 123، رقم 1372.

وكان له مكاتبة مع الإمام أبي الحسن الأوّل عليه السلام. راجع قرب الإسناد: 331، ح 1231.

[10] الكافي: 2/469، ح 5. عنه وسائل الشيعة: 7/37، ح 8650، والفصول المهمّة للحرّ

العامليّ: 3/327، ح 3043، والوافي: 9/1478، ح 8580، وطبّ الأئمّة عليهم السلام للسيّد الشبّر: 121، س 6.

[11] الكافي: 2/472، ح 6. عنه وسائل الشيعة: 7/41، ح 8666، والوافي: 9/1482، ح

8590.

[12] تحف العقول: 383، س 1.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 6 رقم 3264.

[13] من لا يحضره الفقيه: 3/186، ح 840.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 5 رقم 2640.

[14] الأنعام: 6/68.

[15] الإسراء: 17/36.

[16] علل الشرائع: ب 385/605، ح 80. عنه وسائل الشيعة: 15/171، ح 20225،

و16/264، ح 21525، قطعتان منه، ونور الثقلين: 1/726، ح 115، و3/165، ح 209، قطعتان منه، والبحار: 2/116، ح 13، و71/193، ح 16، والبرهان: 1/530، ح 3.

وسائل الشيعة: 27/30، ح 33135، عن الأمالي للصدوق رحمه الله، قطعة منه، ولم نعثر عليه.

مسائل عليّ بن جعفر: 343، ح 847.

[17] الإسراء: 17/9.

[18] معاني الأخبار: 132، ح 1. عنه البحار: 25/194، ح 5، ونور الثقلين: 1/377، ح 306،

و3/141، ح 89، بتفاوت في السند، والبرهان: 2/409، ح 3، وإثبات الهداة: 1/493، ح 180.

[19] فلاح السائل: 41، س 22. عنه البحار: 90/382، ح 9، ومستدرك الوسائل: 5/181، ح

5625.

[20] معاني الأخبار: 107، ح 1.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 5 رقم 2870.

[21] التحصين، المطبوع ذيل كتاب اليقين: 600، س 4.

علل الشرائع: ب 54/64 ح 3، بإسناده عن عباية الأسديّ، بتفاوت يسير.

عنه البحار: 13/292 ح 6، و32/345 ح 330، وقصص الأنبياء للسيّد الجزائريّ: 295،

س 5، قطعة منه.

اليقين: 331، س 5، و368، س 6، وكلاهما نحو ما في العلل.

عنه البحار: 32/348 ح 331، و349 ح 332، أشار إليه فيهما.

الفضائل لابن شاذان القمّيّ: 321 ح 141.

[22] مدينة المعاجز: 4/5 ح 1048.

المناقب لابن شهرآشوب: 3/390، س 2، بتفاوت في السند. عنه البحار: 43/288 ح 12،

ومدينة المعاجز: 4/5 ح 1049.

[23] مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام: 6 ح 3، عنه حلية الأبرار: 2/24، ح 3.

الطرائف للسيّد ابن طاووس رحمه الله: 16 ح 2.

العمدة لابن بطريق: 71، ح 8، بتفاوت يسير. عنه وعن الطرائف، البحار: 35/30، ح 26.

فصول المهمّة لابن الصبّاغ: 30، س 12، مرسلاً، وبتفاوت.

[24] تذكرة الخواصّ: 293، س 21.

كشف الغمّة: 2/76، س 2، مرسلاً عن الإمام زين العابدين عليه السلام.

المحاسن: 242، س 15، ضمن ح 230، وفيه: عليّ بن الحكم، عن هشام بن سالم، عن أبي حمزة

الثماليّ، عن عليّ بن الحسين عليهماالسلام، قال: ... . عنه البحار: 7/42، ح 14.