بازگشت

(و) ـ ما رواه عن لإمام أبي جعفر محمّد الباقر عليهماالسلام


(3823) 1 ـ زيد النرسيّ رحمه الله: حدّثنا الشيخ أبو محمّد هارون بن موسي بن أحمد

التلعكبريّ أيّده اللّه، قال: حدّثنا أبو العبّاس محمّد بن سعيد الهمدانيّ ، قال: حدّثنا

جعفر ين عبد اللّه العلويّ أبو عبد اللّه المحمّديّ ، قال: حدّثنا محمّد بن أبي عمير ، عن

زيد ، قال: سمعت أبا الحسن موسي عليه السلاميقول: قال أبو جعفر عليه السلام: يا بنيّ! إنّ من

ائتمن شارب الخمر علي أمانة ، فلم يؤدّها إليه، لم يكن له علي اللّه ضمان، ولا أجر،

ولا خلف، ثمّ إن ذهب ليدعو اللّه عليه، لم يستجب اللّه دعاءه[25].

(3824) 2 ـ حسين بن سعيد الكوفيّ الأهوازيّ رحمه الله: الحسن بن محبوب ، عن

الحسن بن عليّ قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام، يقول: قال محمّد بن عليّ عليهماالسلام: إذا كان

يوم القيامة نادي مناد: أين الصابرون؟

فيقوم عنق من الناس، ثمّ ينادي (مناد): أين المتصبّرون؟

فيقوم عنق من الناس، فقلت: جعلت فداك! وما الصابرون؟

قال: الصابرون علي أداء الفرائض، والمتصبّرون علي ترك المعاصي[26].

3 ـ البرقيّ رحمه الله: ... عن الفضيل، قال:] قال أبو] الحسن عليه السلام: ... وكان

أبو جعفر عليه السلام يقول: حبّنا إيمان وبغضنا كفر[27].

(3825) 4 ـ الصفّار رحمه الله: حدّثنا محمّد بن الحسين ، عن صفوان بن يحيي ، عن محمّد

بن حكيم ، قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: كان أبو جعفر عليه السلام يقول: لولا أنّا نزاد

لأنفدنا [28].

(3826) 5 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: أبو عليّ الأشعريّ ، عن الحسين بن

عليّ الكوفيّ ، عن عليّ بن مهزيار ، عن الحسن بن عليّ بن عثمان بن عليّ بن الحسين

بن عليّ بن أبي طالب ، عن عليّ بن جعفر ، عن أخيه أبي الحسن موسي، عن أبيه،

عن جدّه عليهم السلام، قال: كان أبي عليّ بن الحسين عليهماالسلام يقف علي قبر النبيّ صلي الله عليه و آله وسلم،

فيسلّم عليه ويشهد له بالبلاغ، ويدعو بما حضره، ثمّ يسند ظهره إلي المروة

الخضراء الدقيقة العرض ممّا يلي القبر، ويلتزق بالقبر، ويسند ظهره إلي القبر،

ويستقبل القبلة، فيقول:

«اللّهمّ إليك ألجأت ظهري، وإلي قبر محمّد عبدك ورسولك أسندت

ظهري ، والقبلة التي رضيت لمحمّد صلي الله عليه و آله وسلم استقبلت، اللّهمّ إنّي أصبحت لا

أملك لنفسي خير ما أرجو، ولا أدفع عنها شرّ ما أحذر عليها، وأصبحت

الأمور بيدك، فلا فقير أفقر منّي، إنّي لما أنزلت إليّ من خير فقير، اللّهمّ

ارددني منك بخير، فإنّه لا رادّ لفضلك، اللّهمّ إنّي أعوذ بك من أن تبدّل

اسمي، أو تغيّر جسمي، أو تزيل نعمتك عنّي، اللّهمّ كرّمني بالتقوي، وجمّلني

بالنعم، واغمرني بالعافية، وارزقني شكر العافية»[29].

(3827) 6 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: أحمد بن محمّد ، عن العبّاس بن موسي

الورّاق ، عن أبي الحسن عليه السلام، قال: دخل قوم علي أبي جعفر عليه السلام، فرأوه مختضبا

بالسواد ، فسألوه؟

فقال: إنّي رجل أحبّ النساء، وأنا أتصنّع لهنّ[30].

7 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: ... الحسين بن نعيم، عن أبي الحسن

موسي عليه السلام، قال: ... سمعت أبي عليه السلام، يقول: قال أبو جعفر عليه السلام: لا ينقض البيع

الإجارة، ولا السكني ... [31].

8 ـ محمّد بن يعقوب الكلينيّ رحمه الله: ... عن الحسن بن الجهم، قال: قال أبو

الحسن عليه السلام ... قال أبو جعفر عليه السلام: إنّ رجلاً من بني إسرائيل كان له ابن وكان له محبّا،

فأتي في منامه، فقيل له: إنّ ابنك ليلة يدخل بأهله يموت.

قال: فلمّا كان تلك الليلة وبني عليه أبوه توقّع أبوه ذلك، فأصبح ابنه سليما، فأتاه

أبوه، فقال له: يا بنيّ! هل عملت البارحة شيئا من الخير؟

قال: لا، إلاّ أنّ سائلاً أتي الباب، وقد كانوا ادّخروا لي طعاما، فأعطيته السائل،

فقال: بهذا دفع [اللّه] عنك[32].

(3828) 9 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: حدّثنا محمّد بن محمّد بن عصام رضي الله عنه، قال:

حدّثنا محمّد بن يعقوب الكلينيّ ، قال: حدّثنا عليّ بن محمّد ، قال: حدّثنا محمّد بن

إسماعيل بن موسي بن جعفر ، قال: حدّثني أبي، عن أبيه موسي بن جعفر، عن أبيه

جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ عليهم السلام: إنّ حبابة الوالبيّة دعا لها عليّ بن

الحسين ، فردّ اللّه عليها شبابها، فأشار إليها بإصبعه، فحاضت لوقتها ولها يومئذ

مائة سنة وثلاث عشرة سنة[33].

(3829) 10 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: حدّثنا محمّد بن محمّد بن عصام الكلينيّ رضي الله عنه

قال: حدّثنا محمّد بن يعقوب الكلينيّ قال: حدّثنا عليّ بن محمّد، عن أبي عليّ محمّد بن

إسماعيل بن موسي بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب، عن

أبيه، عن آبائه، عن محمّد بن عليّ الباقر عليهم السلام قال: كان لأبي عليه السلامفي موضع سجوده

آثار ناتية ، وكان يقطعها في السنة مرّتين في كلّ مرّة خمس ثفنات، فسمّي ذا الثفنات

لذلك[34].

(3830) 11 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: أخبرني عليّ بن حاتم ، قال: حدّثنا الحسين بن

عليّ بن زكريّا ، قال: حدّثنا محمّد بن صدقة ، قال: حدّثنا موسي بن جعفر، عن أبيه،

عن محمّد بن عليّ عليهم السلام قال: كان رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم لا يأكل الكليتين من غير أن

يحرّمهما لقربهما من البول[35].

12 ـ الشيخ الصدوق رحمه الله: ... سليمان بن جعفر الجعفريّ، عن العبد الصالح

موسي بن جعفر عليهماالسلام

[قال:] إنّ أبا جعفر عليه السلام كان يقول: إنّ الخوارج ضيّقوا علي أنفسهم بجهالتهم، إنّ

الدين أوسع من ذلك[36].

(3831) 13 ـ ابنا بسطام النيسابوريّان رحمهماالله: أحمد بن العيص ، قال: حدّثنا

النضر بن سويد قال: حدّثنا موسي بن جعفر، عن أبيه جعفر، عن أبيه محمّد عليهم السلام

للجرح قال: تأخذ قيرا طريّا، ومثله شحم معز طريّ ، ثمّ تأخذ خرقة جديدة،

وبستوقة جديدة فتطلي ظاهرها بالقير، ثمّ تضعها علي قطع لبن، وتجعل تحتها نارا

لينة، ما بين الأولي إلي العصر.

ثمّ تأخذ كتابا باليا فتضعه علي يدك، وتطلي القير عليه، وتطليه علي الجرح، ولو

كان الجرح له قعر كبير فافتل الكتان، وصبّ القير في الجرح صبّا، ثمّ دسّ فيه

الفتيلة[37].

(3832) 14 ـ الشيخ الطوسيّ رحمه الله: الحسين بن سعيد ، عن أحمد بن محمّد ، قال:

سألت أبا الحسن عليه السلام عمّا قتله الكلب والفهد ؟

فقال: قال أبو جعفر عليه السلام: الكلب والفهد سواء، فإذا هو أخذه فأمسكه فمات وهو

معه فكل، فإنّه أمسك عليك، وإذا أمسكه وأكل منه فلا تأكل، فإنّه أمسك علي

نفسه[38].

(3833) 15 ـ الشيخ الطوسيّ رحمه الله: أخبرنا جماعة، عن أبي المفضّل ، قال: حدّثنا

أبو عليّ أحمد بن محمّد بن الحسين بن إسحاق بن جعفر العلويّ العريضيّ بحرّان ،

قال: حدّثنا جدّي الحسين بن إسحاق بن جعفر ، عن أبيه إسحاق بن جعفر ، عن

أخيه موسي بن جعفر، عن أبيه، جعفر بن محمّد، عن أبيه محمّد بن عليّ، قال:

بينا أنا مع أبي عليّ بن الحسين عليهماالسلام في طريق أو مسير إذ نظر إلي هلال شهر

رمضان، فوقف ثمّ قال: «أيّها الخلق المطيع، الدائب السريع ، المتردّد في

منازل التقدير، المتصرّف في فلك التدبير، آمنت بمن نوّر بك الظلم،

وأوضح بك البهم، وجعلك آية من آيات ملكه، وعلامة من علامات

سلطانه، وامتهنك بالزيادة والنقصان، والطلوع والأفول، والإنارة

والكسوف، وفي كلّ ذلك أنت له مطيع، وإلي إرادته سريع.

سبحانه ما أعجب ما دبّر في أمرك، وألطف ما صنع في شأنك، جعلك

مفتاح شهر لحادث أمر، جعلك اللّه هلال بركة لا تمحقها الأيّام، وطهارة لا

تدنّسها الآثام، هلال أمن من الآفات، وسلامة من السيّئات، هلال سعد لا

نحس فيه، ويمن لا نكد فيه، ويسر لا يمازجه عسر، وخير لا يشوبه شرّ،

هلال أمن وإيمان ونعمة وإحسان.

اللّهمّ اجعلنا من أرضي من طلع عليه، وأزكي من نظر إليه، وأسعد من

تعبّد لك فيه، ووفّقنا اللّهمّ فيه للطاعة والتوبة، واعصمنا فيه من الآثام

والحوبة، وأوزعنا شكر النعمة، واجعل لنا فيه عونا منك علي ما ندبتنا إليه

من مفترض طاعتك ونفلها، إنّك الأكرم من كلّ كريم، والأرحم من كلّ رحيم،

آمين ربّ العالمين»[39].

(3834) 16 ـ أبو نصر الطبرسيّ رحمه الله: عن أبي الحسن عليه السلام، قال: دخل قوم علي

أبي جعفر عليه السلام، وهو علي بساط فيه تماثيل، فسألوه؟

فقال: أردت أن أهبه[40].

(3835) 17 ـ السيّد ابن طاووس رحمه الله: عنه [بإسناده إلي عيسي بن المستفاد قال:

حدّثني موسي بن جعفر عليهماالسلام ]، عن أبيه، عن جدّه محمّد بن عليّ عليهم السلام، قال: جمع

رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلمالمهاجرين ، فقال لهم: أيّها الناس! إنّي قد دعيت، وإنّي مجيب

دعوة الداعي، قد اشتقت إلي لقاء ربّي، واللحوق بإخواني من الأنبياء، وإنّي

أعلمكم أنّي قد وصّيت وصيّتي، ولم أهملكم إهمال البهائم، ولم أترك من أموركم

شيئا سري.

فقام إليه عمر بن الخطّاب ، فقال: يا رسول اللّه! أوصيت بما أوصت به الأنبياء

من قبلك؟

قال: نعم، قال له: فبأمر من اللّه أوصيت، أم بأمرك؟

قال له: اجلس، يا عمر! أوصيت بأمر اللّه، وأمره طاعة، وأوصيت بأمري

وأمري طاعة اللّه، ومن عصاني فقد عصي اللّه، ومن عصي وصيّي فقد عصاني،

ومن أطاع وصيّي فقد أطاعني، ومن أطاعني فقد أطاع اللّه، إلاّ ما تريد يا عمر!

أنت وصاحبك.

ثمّ التفت إلي الناس وهو مغضب، فقال: أيّها الناس! اسمعو وصيّتي، من آمن بي،

وصدّقني بالنبوّة، وأنّي رسول اللّه فأوصيه بولاية عليّ بن أبي طالب، وطاعته، و

التصديق له، فإنّ ولايته ولايتي.

قد أبلغتكم، فليبلّغ الشاهد الغائب، إنّ عليّ بن أبي طالب هو العلم، فمن قصر

دون العلم فقد ضلّ، ومن تقدّمه تقدّم إلي النار، ومن تأخّر عن العلم هلك، ومن

أخذ يسارا غوي، وما توفيقي إلاّ باللّه، فهل سمعتم؟

قالوا: نعم[41].

(3836) 18 ـ السيّد شرف الدين الأستراباديّ رحمه الله: قال محمّد بن العبّاس رحمه الله:

حدّثنا محمّد بن همّام ، عن محمّد بن إسماعيل العلويّ ، عن عيسي بن داود النجّار ،

قال: قال الإمام موسي بن جعفر: حدّثني أبي، عن أبيه أبي جعفر صلوات اللّه

عليهم: إنّ النبيّ صلي الله عليه و آله وسلمقال ذات يوم: إنّ ربّي وعدني نصرته ، وأن يمدّني بملائكته،

وإنّه ناصرني بهم، وبعليّ أخي خاصّة من بين أهلي، فاشتدّ ذلك علي القوم أن خصّ

عليّا عليه السلام بالنصرة، وأغاظهم ذلك، فأنزل اللّه عزّ وجلّ «مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن

يَنصُرَهُ اللَّهُ (محمّدا بعليّ) فِي الدُّنْيَا وَ الْأَخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَي السَّمَآءِ ثُمَّ

لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُو مَا يَغِيظُ»[42].

قال: يضع حبلاً في عنقه إلي سماء بيته يمدّه حتّي يختنق، فيموت فينظر هل يذهب

كيده ما يغيظ[43].

(3837) 19 ـ السيّد شرف الدين الأستراباديّ رحمه الله: قال محمّد بن العبّاس : حدّثنا

محمّد بن همّام ، عن محمّد بن إسماعيل ، عن عيسي بن داود ، قال: حدّثنا الإمام

موسي بن جعفر، عن أبيه، عن أبي جعفر عليهم السلام قال في قول اللّه عزّ وجلّ: «أَلَمْ تَكُنْ

ءَايَـتِي تُتْلَي عَلَيْكُمْ (في عليّ) فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ»[44][45].

(3838) 20 ـ السيّد شرف الدين الأستراباديّ رحمه الله: محمّد بن العبّاس قال: حدّثنا

محمّد بن همّام، عن محمّد بن إسماعيل العلويّ، عن عيسي بن داود النجّار ، قال:

حدّثني مولاي أبو الحسن موسي بن جعفر، عن أبيه، عن أبي جعفر عليهم السلام، قال:

جمع رسول اللّه صلي الله عليه و آله وسلم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام، وفاطمة، والحسن ،

والحسين عليهم السلام، وأغلق عليه وعليهم الباب، وقال: يا أهلي وأهل اللّه! إنّ اللّه

عزّ وجلّ يقرأ عليكم السلام، وهذا جبرئيل معكم في البيت يقول: إنّ اللّه عزّ وجلّ

يقول: إنّي قد جعلت عدوّكم لكم فتنة، فما تقولون؟

قالوا: نصبر يا رسول اللّه! لأمر اللّه، وما نزل من قضائه حتّي نقدم علي اللّه

عزّ وجلّ، ونستكمل جزيل ثوابه، فقد سمعناه يعد الصابرين الخير كلّه، فبكي رسول

اللّه حتّي سمع نحيبه من خارج البيت، فنزلت هذه الآية:

«وَ جَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَ كَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا»[46]، إنّهم

سيصبرون (أي سيصبرون)، كما قالوا صلوات اللّه عليهم[47].

پاورقي

[25] اصل زيد النرسيّ، المطبوع ضمن الأُصول الستّة عشر: 50، س 8. عنه البحار: 100/178

ح 4، ومستدرك الوسائل: 5/253 ح 5809، و17/52 ح 20714.

[26] الزهد: 95، ح 255. عنه البحار: 7/181، ح 24.

تحف العقول: 296، س 12، مرسلاً، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ عليهماالسلام.

[27] المحاسن: 150، ح 68.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 6 رقم 3050.

[28] بصائر الدرجات: 415، ح 4. عنه البحار: 26/90، س 16، أشار إليه.

[29] الكافي: 4/551، ح 2. عنه وسائل الشيعة: 14/342، ح 19354، والبحار: 97/153، ح

22، أشار إليه.

كامل الزيارات: 51/29، و56، ح 34، وفيه: حدّثني محمّد بن الحسن بن مهزيار، عن أبيه، عن جدّه عليّ بن مهزيار، عن عليّ بن الحسين العلويّ بن عليّ بن عمر بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب، عن عليّ بن جعفر، عن أخيه موسي عليه السلام، يتفاوت يسير.

عنه البحار: 97/153، ح 20 و21، ومستدرك الوسائل: 10/191، ح 11825.

مسائل عليّ بن جعفر: 318، ح 798.

[30] الكافي: 6/480، ح 3. عنه وسائل الشيعة: 2/82، ح 1551، والوافي: 6/636، ح 5115،

وحلية الأبرار: 3/427، ح 1، والبحار: 46/298، ح 30.

[31] الكافي: 7/38، ح 38.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 4 رقم 2404.

[32] الكافي: 4/6، ح 8.

تقدّم الحديث بتامه في ج 6 رقم 3233.

[33] إكمال الدين وإتمام النعمة: 537، ح 2. عنه البحار: 25/178، ح 2، 46/27، ح 13.

إعلام الوري: 1/409 س 18.

المناقب لابن شهر آشوب: 4/135 س 2.

كشف الغمّة: 1/535 س 2.

منتحب الأنوار المضيئة: 94، س 1.

[34] علل الشرائع: ب 167/233، ح 1. عنه ومدينة المعاجز: 4/242، ح 1272، والبحار:

46/6، ح 12، و82/161، ح 1، ووسائل الشيعة: 6/377، ح 8226.

معاني الأخبار: 65، س 3، مرسلاً. عنه البحار: 46/6، ح 13، أشار إليه.

[35] علل الشرائع: ب 385/562، ح 1. عنه وسائل الشيعة: 24/176، ح 30277.

[36] من لا يحضره الفقيه: 1/167، ح 787.

تقدّم الحديث بتمامه في ج 3 رقم 1256.

[37] طبّ الأئمّة عليهم السلام: 139، س 21. عنه الفصول المهمّة للحرّ العامليّ: 3/227، ح 2883،

والبحار: 59/191، ح 1، بتفاوت يسير، ومستدرك الوسائل: 16/447، ح 20509.

[38] تهذيب الأحكام: 9/28، ح 113. عنه وسائل الشيعة: 23/338، ح 29688.

[39] الأمالي: 495، ح 1086. عنه البحار: 92/344، ح 4، و93/379، ح 4.

مصباح المتهجّد: 541، س 13، مرسلاً وبتفاوت.

إقبال الأعمال: 271، س 19، بتفاوت يسير. عنه مستدرك الوسائل: 7/440، ح 8615.

[40] مكارم الأخلاق: 123، س 20. عنه البحار: 76/323، س 13، ضمن ح 5، ووسائل

الشيعة: 5/310 ح 6632.

[41] كتاب الطُرَف: 17، الطرفة الحادية عشر. عنه البحار: 22/476، ضمن ح 27.

الصراط المستقيم: 2/90، ح 8، و91، ح 9، و92، ح 11، ومستدرك الوسائل: 4/237، ح

4588، قِطَع منه، كذا عن كتاب الطرف.

[42] الحجّ: 22/15.

[43] تأويل الآيات الظاهرة: 328، س 15. عنه البحار: 24/359، ح 81، والبرهان: 3/79، ح

1.

[44] المؤمنون: 23/105.

[45] تأويل الآيات الظاهرة: 354 س 3. عنه البحار: 24/258 س 5، ضمن، ح 5، والبرهان:

3/121، ح 1.

[46] الفرقان: 25/20.

[47] تأويل الآيات الظاهرة: 368، س 12. عنه البحار: 24/219، ح 16، و28/81، ح 41،

وفيهما: عن موسي بن جعفر، عن أبيه عليهماالسلام، قال: ... والبرهان: 3/158، ح 1.