بازگشت

استخدامها كملبس (بونبون)


لم تكن الكزبرة قط نباتا طبيا هاما في أوروبا، و اشتهرت دائما بكونها منشطا هضميا، و ليس فقط في الأغذية ولكن أيضا في صناعة السكاكر. في بريطانيا و خلال القرن السادس عشر كانت بذور الكزبرة تشكل قلب الملبس القاسي، و كانت الملكة اليزابيت الأولي مغرمة بهذا النوع من السكاكر التي لم تفقد شيئا من شعبيتها.



[ صفحه 155]



أضاف الأعشابيون الأوائل في أمريكا الكزبرة الي النباتات الملينة المرة كالنبق المسهل، و ذلك بغية منحها طعما أفضل و تعديل آثارها الشديدة.