بازگشت

وفاته


و اختلف المترجمون له في زمن وفاته، فقيل انه توفي في أيام المأمون و أنه هو الذي سقاه السم فمات منه [1] و قيل انه عاش الي آخر خلافة المتوكل و مات بسر من رأي [2] و قيل انه توفي في ايام المستعين [3] و أما قبره فعند أهل القول الأول يقع في «صلهد» احدي قري اصفهان و قد بنيت عليه قبة و له مزار [4] .


پاورقي

[1] العمدة.

[2] عيون الأخبار ص 347.

[3] جمهرة انساب العرب: ص 55.

[4] تحفة الأزهار.