بازگشت

الوشاية به


و عمد فريق من باعة الضمير والدين الذين انعدمت من نفوسهم الانسانية الي السعي بالامام (ع) و الوشاية به عند الطاغية هارون ليتزلفوا اليه بذلك، و ينالوا من دنياه، و قد بلي بهم الاسلام و المسلمون و بهؤلاء الأوغاد يستعين الظالمون في جميع مراحل التأريخ علي تنفيذ خططهم الرامية الي اشاعة الظلم و الجور و الفساد في الأرض.

و كانت وشاية هؤلاء المجرمين بالامام ذات طوابع متعددة، و هي: